كتاب النجار العظيم

يسوع المسيح الفريد
أريد اوجه أليك سؤالا هاما جدأ : من هو في رأيك أبرز شخص في كل العصور؟
الأمور التي سأحدثكم عنها ذات أهمية كبيرة بحيث أتمني لو تحدثت بها من كل واحد منكم شخصيا وجها لوجه حتى لايضيع شي من تأثير هذا الرساله ......
منذ زم جاءني شاب طال بكية الطب ذكي من احد بلاد الشرق يعتنق ديانة تختلف عما اعتنق خلال الاشهر التي عرفتة فيها اصبحبا صديقين حميمين سالته ثلاثة اسئله قلت : من هو في رايك اظم قائد عرفه العالم ؟او بالاخرى من هو الذي فعل الخير الاعظم للجنس البشري فاجاب بعد الحظة تردد : يسوع الناصري قد فعل خير اللجنس البشري اكثر من اي واحد اخر عاش على هذه الارض ؟ بل يمكن ان اقول انه اعظم قائد ثم قلت من تعتقد اظم معلم على الاطلاق لا شك انه فكر بسقواط وافلا طون وارسطو وسواهم من اعاظم الفلاسفة القدماء والحديثين وربما فكر بكونفوشيوس ولنكه اجاب : ان اعظم معلم هو يسوع المسيح واخيرا قلت لهذا الشاب المخلص من هو في رايك عاش اقدس حياة يمكن لشخص ان يحياها فجاءت اجابته عن هذا السوال فورية اذ من الجلي ان العالم يعلم _ وهو كذلك _ انه لم يظهر شخص كيسوع في التاريخ لو قمت بزيارة اي قطر من ى العالم لتتحث الى ابناء اي دين من الديانات فانهم مهما بلغ اخلاصهم وتمسكهم سيعترفون ان كانوا ملمين بشيء من الحقائق بان لامثيل ليسوع المسيح انه نسيج وحده وهو الواحد الذي غير مجرى التاريخ كله ...
ان جريدتك الصباحية تشهد ان المسيح قد عاش على هذه الارض منذ الفي عام تقريبا . اذا تابعت حياة يسوع المسيح واثره فانك تلاحظ انه حيثما انتشرت رسالته حدث تغيير عظيم في حياة البشر والامم غالبا مايسمع المرء ان التاريخ هو قصه His story_ history)) قصه حياة رجل واحد لانك اذا رفعت اسم يسوع من التاريخ يصبح قصة مختلفه كل لاختلاف وصف كاتب ثاثير يسوع قائلا تسعه عشر قرنا جاءت ومضت واليوم وهو يحتل قلب البشرية ويقود قافلة التقدم واني لااخطى ان قلت ان كل جيوش العالم التي اشتركت في المعارك . وكل الملوك الذين حكموا لم يؤثر وافي حياة الانسان كما فعل شخص واحد هو يسوع الناصري .
واذا كان يسوع قد اثر في العالم كله فاني اسوق كمثال بصورة خاصة وضع المراة دون المسيح قال ارسطو تعم الفوضي المجتمع كله اذا تساوت النساء بالرجال كما هو الحال اذا تساوى العبيد بالاسياد ويقول سقوط اتتكلم الى من هو اقل من زوجتك ويوصي افلاطون في مدينتة الفاضله ان تكون النساء ملكا مشتركا لجميع الرجال وان تعني الدولة بابنائهن لكن المسيح وضع حدا لكل هذا وعليه فان العهد الجديد يعلن ان لاذكر ولا انثى في المسيح وكذلك لاعبد ولاحر المسيحية اعترفت بقدسية الزواج وحق المراة والغاء الاقتراع كما واسست معاهد للدراسات وسنت قوانين تشغيل الاولاد والغاء الرق وسواها من التغييرات التي تمت لخير الجنس البشرى .. بالجامعات والكليات عدد من الملحدين المشككين من الشباب وقد كنت اقوم بزيارة خمسين جامعة تقريبا كل سنه واتحدث الى الاف الطلاب والطالبات عن يسوع الناصري بالطبع التقيت باساتذة وطلابا يقفون موقفا معاديا وعنيفا ضد المسيح (على انه يجب القول ان هذا العدد يشكل اقلية ضئيلة ) يقول بعضهم ان يسوع المسيح ليش سوى اسطورة او انه رجل عظيم ليش الاويسخرون من الكتاب المقدس ويتهكمون على الذين يعبدون المسيح بصفته ابن الله احد هولاء المشككين يدعى الدكتورسيريل ا . م . جود وهو احد الفلاسفة العظام في العالم وقد كان رئيسا لقسم الفلسفة في جامعة لندن لعده سنوات ولقد عمل الدكتور جود وزملاؤه جوليان هكسلي وبرتراند راسل وهج ويلز على تقويض ايمان الكثير من شباب الجيل الاخير اكثر من اي فريق اخر يرى الدكتو رجود ان يسوع لم يكن سوى انسان والله هو جزء من العالم وفي حالة دمار العالم فان الله لابد وان يدمر ... وهو احد المنادين بما يعرف بفلسفة قوة الحياة التى نادى بها برنارد شو ولم يكن يعتقد بوجود شي اسمه الخطية بل قال ان مصير الانسان هو اليوتوبيا (المدينة الفاضلة ) اعط لانسان وقتا قليلا فيجعل من الارض سماء وكان الدكتور جود مقاوما عنيد للمسيحيين وكتب عدة مؤلفات كان لها تاثير عظيم على الفكر الالحادي في العالم في الجيل الماضي .. وفي سنة 1948 كنت اقرا صحيفة لوس انجلوس تايمز الصباحية فشاهدت على الصفحة الداخلية للغلاف صوره لذلك العالم العجوز الموقر بالاضافة الى عبارة تتعلق بالتغيير الجذري الذي طرا على حياته . فقد كتب يقول انه كان الان خصما للمسيحيين لسنين عديدة وكما انه انكر وجود الخطية انذاك الانه الان اصبح يؤمن بان الانساء الخطية شي حقيقى . اوضحت له الحربان العالميتان وقرب حدوث الثالثة بان الانساء خاطى وها هو يؤمن الان بان التفسير الوحيد للخطية كامن في كلمه الله وان الحل الوحيد موجود في صليب يسوع المسيح فما انكره كل ايام حياته اصبح صلب عقيدته الان ولقد اصبح الدكتور جود تابعا متحمسا للمخلص قبيل وفاته . امامي هذا على مكتبى كتاب له صدر مؤخرا انجلترا وفيه يضع الخطوط العريضه لعودته الى الايمان _ الايمان بيسوع المسيح وهناك مئات من القصص مثل هذه يمكن سردها مثلا كان لوي والاس جنر الاشهير او اديبا عبقريا اتفق هو وصديقه انجرسول ان يؤلفا كتابا يهدم اسطوره المسيحية الى الابد كان يكرهان ماتصور اه قيدا يرسف فيه الناس المتدينون الذين يعبدون يسوع ويروى لوي والاس لنا القصه وكيف انه انفق سنتين باحثا في اعظم المكتبات في اوربا واميركا عن المعلومات التي تمكنه من تأليف كتاب يهدم المسيحية ولكن بينما هو يكتب الفصل الثاني من كتابه وجد نفسه فجاة جاثيا على ركبتيه يبكى ويقول ليسوع ربي والهي كان اثبات لاهوت المسيح واضحا جدا فلم يقدم ان يقاومه ولم يستطع ان يبقى على انكاره ليسوع المسيح على انه ابن الله بعدتلك كتب لوي والاس قصه من اعظم القصص التي تختص بزمن المسيح هي قصة ابن حور .وهناك متشكك اخر هو سي . اس. لويس , استاذ في جامعة اكسفورد ظل لعدة سنوات ينكر لاهوت المسيح لكنه الان اصبح تابعا مكر سا للمسيح والف عدة كتب بارزة في تأييد اعتاده بالمسيح كمخلص وقد اورد في كتابه الشهير قضية المسيحية هذه العبارة يقول البعض ان يسوع هو معلم اخلاقي عظيم ولو جاء انسان عادي الان وقال ماقالة يسوع منذ الفي عام فسيتهمه العالم بالجنون او بانه شيطان رجيم . عليك ان تخيار فاما ان يكون هو ابن الله واما رجلا مجنونا يمكنك ان تتفاداه باعتباره شيطانا او تنطرح تحت قدميه وتدعوه ربا والها ولكن اياك ان تاتي باي لغو وتقول انه معلم اخلاقي عظيم فمن هو يسوع الناصري بالنسبة لك هل هو اسطورة او هو مجرد انسان او ابن الله ان حياتك على الارض وفي كل الابدية متوقفة على هذا الجواب قد يسال البعض هل المسيحية حقا مبنيه على حائق تاريخية ايجابية يقول الدكتوره كليفورد هربرت صور من جامعة هارفرد عن هذ الموضوع ان المسيحية قد عرفت مخلصها وفاديها ليس بصفته الها تاريخه غامض يعتمد على ايمان اسطوري خيالي ساذبج ان الايمان المسيحي مؤسس على حقائق ايجابية وتاريخية مقبولة ويمكن عرض لائحة طويلة باسماء مثل هولاء العماء البارزين الذين هم اتباع مخلصون للمسيح مثلا الدكتور وليم ليون فلبس قضى اربعين سنه استاذا في جامعة ييل وهو احد الاستاتذه البارزين في تاريخ اميركا هذا الاستاذ اعلن بشجاعة ويقين ثقته بالاثبات التاريخي المتعلق بلاهوت الرب يسوع المسيح وغالبا ماكان يشهد ويكرز بايمانه الشخصي في المسيح كمخلص .. يوجد اناس لايؤمنون بان يسوع هو ابن الله المخلص بعضهم من كبار العلماء في العالم ولكن افزع وانا اتحدث الى بعض هؤلاء عن المسيح واكتشف انهم في معظم الاحيان يجهلون الحقائق الاساسية للانجيل لو قرات بعض مؤلفات انجرسول وتوماس باين وغيرهما من الملحدين فانك ستدهش عندما تكتشف .ان هولاء الرجال يكتبون في موضوع لايفهمونه فهما كاملا لقد نصبوا تماثيل من القش ثم راحو ايهدمون ماصنعوا كم اود ان اقابل شخصا بحث بجدية موضوع الاثباتات التي تتعلق بيسوع الناصري ومايزال يقول انه ليس ابن الله لقد التقييت كما سبق القول باناس لايؤمنون ولكن في اثنا الحديث والبحث معهم اعترفوا باخلاص قائلين اننا لم نكرس وقتا لقراءه الكتاب المقدس والبحث في الحقائق التاريخية المتعلقة بيسوع رفضهم يسوع مبني على اختبار سي في طفولتهم او على تجربة وصدمات من بعض المسيحيين الغبر امناء ربما بتاثير استاذ في الكلية وقت الدراسة الانهم لم يبحثوا باخلاص في شخص يسوع المسيح وحقه في التمللك على حياتهم اليك بعض المقاطع المختارة من العهد الجديد المتعلقه بيسوع الناصري كولوسي 20:15:1 الذي هو صورة الله غير النظور بكر كل خليقة فانه فيه خلق الكل مافي السموات وما على الارض مايرى ومالا يرى سواء كان عروشا م سيادات ام رياساتا ام سلاطين الكل به وله قد خلق الذي هو قبل كل شي وفيه يقوم الكل وهو راس الجسد الكنيسه الذي هو البداءة بكر من الاموات لكي يكون هو متقدما في كل شي لانه فيه سر ان يحل كل الماء وان يصالح الكل لنفسه علاما الصلح بدم صليبه بوسطتة سواء كان ما على الارض ام مافي السموات وايضا عبرانيين 1:1 و2: الله بعد ماكلم الاباء بالانبياء قديما بانواع وطريق كثيره كلمنا في هذه الايام الاخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شي الذي به ايضا عمل العالمين وايضا كولوسي 3:2: المذخر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم وايضا أفسس 9:1 و10 اذ عرفنا بسر مشيئته حسب مسرته التي قصدها في نفسه لتدبير ملء الازمنة ليجمع كل شي في المسيح مافي السموات وما على الارض في ذلك هناك امور عديدة يستطيع يسوع ان يفعلها من اجلنا دون سواه ولكني اريد ان لركز في هذا المقال على اشياء اربعه محدده اول كل شي انه هو الوحدي الذي يستطيع ان يغفر للانسان خطيته ثانيا هو وحده الذي يقدر ان يعطي هدفا للحياة ثالثا هو وحده القادر ان يهب سلاما للقلب المتعب واخيرا ان يسوع وحده هو القادر ان يهبنا القوة لنحيا حياة فضلى يخبرنا الكتاب المقدس بان الله هو اله قدوس وان الانساء خاطى وهناك هوة عظيمة بين الاثين ولايستطيع الانساء ان يعبر هذه الهوة ويقول الكتاب المقدس بان الجميع اخطاوا واعوزهم مجد الله وان اجرة الخطية هي موت اي الانفصال الابدي عن الله اما هبة الله فهي حياة ابدية بالمسيح يسوع ربنا . لايستطيع الانسان ان يقيم جسرا فوق الهوة بينه وبين الله مهما كان صالحا الله وحده هو الذي يستطيع ذلك بواسطة ابنه يسوع المسيح يقول الكتاب هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لايهلك كل من يؤمن به بل تكول له الحياة الابدبة .. والان دعنا نتامل في بعض المصطلحات ماذا نعني بالخطية ؟ ليست الخطية بالضروة هي كذب اوسرقة او زني الخطية في جوهرها هي موقف اي ان الانسان يقف موقفا ضد الله هي انقطاع الشركة مع الله هناك عرش (مصدر السلطة) في حياتك فانا ان يكون الله جالسا على ذلك العرش واما انت اذا كنت تقول انا هو الذي اسير حياتي بنفسي وافعل مااريد فانت تحمل صفات الخاطي وان كان المسيح يجلس على ذلك العرش فانه قد دفع قصاص خطيتك الذي هو الانفصال الابدي
عن الله وردك الى علاقة معه تصور مصاحا الكهربائيا مضيئا اذا نزعت الاتصال الكهربائي انقطع التيار وانطفا الضوء ولكن ان اعدته الى مكانه من ة جديد يعود النور الى ماكان عليه التيار ثابت ولكن الاتصال هو المتغير . يمكن مقارنه الانسان بالاتصال (القابس ) واذا كانت علاقتنا منقطعه مع الله فاننا نمشي في الظلمة ان اخترنا السلوك في طرقنا الخاصة نكون خطاة والان ماهو تدبير الله كان الشعب في العهد القديم ياتي بذبائحه الى الكاهن _ الحمامة والحمل والعجل وكان من الضروري ان تكون هذه الحيوانات طاهرة وبلاعيب اي افضل مافي القطيع وبذلك تنتقل الخطية من صاحب الذبيحة الى الحمل البرء لدى ذبحه ورش دمه كفارة مؤقتة للخطية هل في استطاعتك ان ترى كيف كانت هذه ترمز الى مجي حمل الله الذي دمه لايفكر مؤقتا بل الى الابد ؟ لقد ارسل الله ابنه الوحيد حمل الله الذي لاعيب فيه ولادنس ليبذل حياته ويسفك دمه على الصليب من اجل مغفرة خطايانا يخبرنا الكتاب المقدس بانه بدون سفك دم لاتحصل مغفرة .... ولدى دراسة الديانات المختلفة يتبين انه ليس ثمه تدبير لمغفره الخطية بعيدا عن صليب يسوع المسيح ان معظم الديانات تعتنق فلسفة الاعمال الصالحة كوسيلة للخلاص ويشترك الناس في الاعتقاد بانه اذا رجحت كفة اعمالهم السيئة على كفة اعمالهم الصالحه فان مصيرهم الجحيم اذا كان هناك جحيم طبعا هو لايقدر ان يعرف ما اذا كان سيذهب الى النعيم او الجحيم الا بعد موته فيالها من ماساة اشد نقص مثل هذا الدين او هذه الفلسفة لقد وعد الله ان في امكاننا ان نعرفه وتكون لنا معه شركة الان والى الابد بواسطة ابنه الرب يسوع المسيح كنت قد انتهيت من حديثي في احدى الجامعات حين بقي بعض الطلاب في اماكنهم ليعرفوا كيف يصبحوا مسيحيين حقيقيين وكان معهم شاب هندي يذرع ارض المكان جيئة وذهابا بغضب ونفاذ صبر واذا تكلمنا معا قال انني امقتكم ايها المسيحيون انني امقت غروركم الذي يجعلكم تدعون بان لديكم الطريق الوحيد الى الله انا اعتقد ان المسيحية هي طريق ضمن طرق متعددة اخرى والهندوسية التي انتمي اليها طريق مثلها والبوذية والكونفو شوسية وغيرها هاسبل اخرى الى الله احلته الى مؤلفات الزعيم الهندوسي العظيم غاندى الذي قال في سيرته على الرغم من تمسكه الشديد بدينه انه لعذاب مستمر انني مازلت بعيدا هكذا عنه ذلك الذي اعرف انه ذات حياتي ووجودي انا اعلم ان رداء تي وشري هما اللذان يجعلانني بعيدا عنه قال الشاب انه كان يظن ان غاندى هو الله لكن هذه الكلمات تنفي ذلك بالرغم من تدينه كان لامع الذكاء وكان يتابع دراسته لنيل الدكتور اه في لفيزياء والكيمياء وبينما انا اتحدث معه اخذ غضبه يخمد وبدا يرى ان المسيحية نختلف عن سواها وتبين له انها ليست ديانة او فلسفة من ضع الانسان ولكنها تدبير الله لسد حاجة الانسان الاساسية التي هي غفران الخطية واقر بانه لم يجد الحل الذي يطلبه مع انه تابع امين لدينه واعترف انه بالرغم من انه كان مجتهدا في مطالعة كتب الهندوس المقدسة ويصلي في اوقات الصلاة ويقيم شعائر ايمانه الا انه لم يجد الله لفت انتباهه الفرق في حياة اصدقائه المسيحيين وجد لديهم شيئا لم يحصل عليه هو بعد من الواضح ان ذلك الشي هو المخلص الحي الذي جاء ليعيش في داخلهم ويغفر لهم خطاياهم وقضينا حوالي ساعة ونحن نشرح له الفرق بين الديانة المسيحية وبقية ديانات العالم خذ بوذا من البوذية وكذلك مؤسي الديانات النتعددة الاخرى من دياناتهم فلا يتغير من تلك الديانات الا القليل ولكن انتزع المسيح من المسيحيه فلا يبقى من المسيحية شي واخيرا استضاءت نفسه فقد ادرك الحقيقة العظمى لغفران الخطية بوسطة ذبيحة مخلصنا على الصليب وبكل هدوء احنى هذا العالم الشاب راسه طالب الى الله من كل قلبة فقد صلى لكي ياتي يسوع الناصري المقام ابن الله الحي الىقلبه ويغفر خطيته ويصبح ربا وسيدا على على حياته يقول الكتاب المقدس لان ليس اسم اخر تحت السماء قد اعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص يسوع وحده هو القادر ان يغفر الخطية وليس يسوع الناصري فريدا افقط في كونه الواحد الوحيد الذي يستطيع ان يغفر خطايانا ولكنه ايضا الوحيد الذي يستطيع ان يضفي هذفا وسلاما على حياتنا ..
دعنا نتامل اولا الهدف والقصد انت تذكر ماوردفي رساله كولوسي 15:1 ان الله قد خلق الكل بابنه ولابنه وفي وسع المرء ان يرى على الفور ان الله خلق كل شي لقصد معين فهاك ترتيب ونظام وتخطيط للخليقة كها ان الانسان هو تاج خليقة الله وهو الوحيد في الخليقة الذي حباء الله ذكاء وعقلا فقد خلق الله الانسان ذا ارادة حرة وقدرة على الاختيار بحيث يقدر ان يقول نعم او لا لله ومما يؤسف له ان الانسات اختار في معظم الاحيان ان يقول لا ومن جراء هذه الماساة فان الذين قالوا لا لم يكتشفوا قط قصد الله لحياتهم ..لايفكر اي مقاول بناء ان يشيد بناء جميل بدون ان يرجع الى تصميم المهند فكيف يمكننا ان نحاول بناء حياتنا بدون الرجوع اولا الى مهندس الحياة العظيم ذلك الواحد الذي خلقنا من اجل قصد رائع يقول الكتاب مهندس من قبل الرب تتثبت خطوات الانسان (مزمور 23:37) وكل الاشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله الذين هم مدعوون حسب قصده (رومية28:8) وهناك فوائد عظيمة يمكنك الحصول عليها من وجودك في المكان الذي يريده لك الله ومن عملك مايطلبه منك لايقف الله فوقنا مسلطا علينا عصا كبيرة بل انه قدسن قوانينة لتتحكم في كل الخليقة وحين لانخضع لهذه القوانين علينا ان نتحمل النتائج تماما كما ان من يتعدى قانون الجاذبية او قوانين السير ينال عقابا جزاء ذلك التعدي ان عدم تنفيذ قانون السير لايعرض حياة المعتدي للخطر فحسب بل يهدد حياة الاخرين ايضا وعليه فنحن لانكسر قوانين الله _ بل هي التي تكسرنا خذ موضوع الزواج مثلا . اثنان من خمس زيجات تنتهيان بالطلاق في امريكا هذه طبقا للمعلومات المعطاة من الدكتوره . بيتر سوروكين الاستاذ بجامعة هارفرد ومع ذلك فزواج واحد فقط من بين كل 1015 زواج ينتهي بالطلاق حين يكون الزوج و الزوجة مسيحيين ويقيمان يوميا المذبح العائلي ويقران الكتاب المقدس ويصليان معا فيا له من فرق زواجان من بين خمسة مقابل 1 من بين 1015 نعم يسوع المسيح هو الذي يحدث هذا الحقائق امامنا ان يقامر بالزواج بدون المسيح تقول لا استطيع ان افهم كيف يقدر المسيح ان يقبل مثل هذا الفارق العظيم الامر في غاية البساطة هناك عرش في حياتك فان كنت انت الجالس على عرش حياتك وزوجتك هي الجالسة على عرش حياتها فانت وهي يحارب كل منهما الاخر وبالتالي يحدث الانفصال اما اذا كان المسيح جالسا على عرش حياة كل من الزوج والزوجة فانه لن يشن حربا ضد نفسه وهكذا يسود السلام الفوضي تتحول الى انسجام وتتحول الكراهية الى محبة لقد اتيح لي امتياز الصلاة عدة مرات مع رجال ونساء كانوا على حافة الطلاق لان حياتهم الزوجية كانت خربه وبيوتهم مستقرا للفوضى ولانشقاق ولكن حالما سلموا حياتهم الى يسوع المسيح ساد السلام والحب والانسجام في قلوبهم وبيوتهم بالطبع تنطبق هذه الحقيقة ذاتها على الافراد ايضا اذ لايوجد انسان كامل بدون المسيح . عقد في عام 1923 اجتماع هام في فندق ادج ووتربيتش في شيكاغو وحضر هذا الاجتماع تسعة من كبار الماليين الناجحين في العالم وهم رئيس اكبر شركة حديد وصلب ورئيس اكبر شركة للاعمال عامة ورئيس اكبر شركة بترول واكبر مضارب حبوب ورئيس شركة نيويورك للاستيراد والتصدير وكما ترى فقد اجتمع هنا فريق من انجح رجال العالم اوعلى الاقل رجال ممن عثروا على سر جمع الثروة والنجاح دعنا نرى ماذا حدث لهؤلاء الرجال بعد خمسة وعشرين عاما لقد مات رئيس شركة الحديد والصلب مستر شارلز شواب بسبب الافلاس وقضى اواخر سني حياته الخمس غارقا في الديون ومات صموئيل انسل رئيس شركة الاعمال عامة متضربا هاربا من العدالة والافلاس في بلد غريب وجن هوارد هوبسن رئيس اعظم شركة بترول ومات ارثر كوتن رئيس شركة مضارب الحبوب مفلسا خارج البلاد واطلق مؤخرا سراح ريتشار دونتي رئيس شركة نيويورك للاستيراد والتصدير من سجن سنغ سنغ وصدر عفو عن الوزير البرت فول لمرضه لكي يموت في بيته ومات جس لفرمور الملقب بالدب الاكبر في وول ستريت منتحرا ومات ايفار كروجر رئيس اعظم شركة احتكار منتخرا ومات ليون فريزر رئيس بنك الاستيطان العالمي انتحارا كل هولاء الرجال تعلموا فن النجاح والثروه لكن واحدا منهم لم يتعلم كيف يعيش لقد وجدت عبر السنين ان الناس اللذين عرفوا يسوع المسيح صار لهم هدف في الحياة والناس الذين لم يعرفوه هم اشبه مايكون بسفينة لادفه لها ولا شراع تتقاذفها الامواج ومهما تكن لامعا او ناجحا فاذا لم تعرف يسوع المسيح فانت لن تعرف الهدف الاساسي من حياتك ان الله خلقنا لنفسه او كما قال القديس او غسطينوس اللهم قد خلقتنا لنفسك ولن تستقر قلوبنا الافيك قال هج ويلز المؤرخ والفيلسوف الشهير عندما بلغ 61 عمره ليش لي سلام فالحياة كلها قد افلست قال الشاعر بيرون ان ايامي قد بلغت خريفها وقدولت ازها الحياة وذهبت ثمارها ادراج الرياح ولم يتبق لي سوى الدود والاشواك والحزن قال ثورو الاديب العبقري يعيش معظم الناس حياة الحزن الصامت وترك الف بارتون احد اشهر رسامي الصور الكاريكاتوية هذه العبارة التي كتبها على روقة سبكها بوسادته قبل ان ينتحر لقد كانت مصاعبي قليلة واصدقائي عديدين ونجاحي كبير وتنقلت من زوجة الى اخرى ومن بيت الى بيت وزرت بلدان لعالم الكبرى وسئمت من اختراع حيل لماء ساعات النهار الاربع والعشرين وتحدث باسكال الفيزتائي والفيلسوف الفرنسي عن هذا الموضوع بقوله هناك فراغ له شكل الله قلب كل انسان لا يستطيع احد ان يملاه سوى الله بابنه يسوع المسيح هل اجرؤ على ان اسالك ان كان هناك فراغا في حياتك انا لااعرفك وقد لا اتمكن من معرفتك ولكن بكل مافي هداةن قلبك من اخلاص اذا كنت لاتعرف يسوع المسيح فانك تقول اليوم نعم هناك فراغ ولست قانعا بحياتي ولن تقنع حتى تدعو المسيح ليريك ذات القصد الذي من أجله قد خلقك لانه كما ترى لايوجد سواه ممن عاشوا يستطيع ان يفعل ذلك لادين ولا فلسفة ولا انساء قال يسوع ان هو الطريق والحق والحياة ليش احد ياتي الى الادب الابي (يوحنا 6:14) وحالما تتقدم اليه فانه سيبين لك الهدف الذي خلقك من اجله ان يسوع وحده القادر ان يغفر خطيئتك ويسوع وحده القار ان يجعل للحياة هدفا وثالثا ان يسوع الناصري هو الوحيد القادر ان يعطيك سلاما لانه رئيس السلام وكما قال احدهم لن يكون هناك سلام في قلوب الافراد وعلى موائد السلام في العالم الى ان يحكم رئيس السلام مطلقا في قلوب الناس يقول يسوع المسيح في يوحنا 27:14 سلاما اترك لكم سلامي اعطيكم ليش كما يعطى العالم اعطيكم انا لاتضطرب قلوبكم ولاترهب ويقول في متى 28:11 تعالوا الي ياجميع المتعبين والثقيلي الاحمال وانا اريحكم قد تكون الان تقاسي من الخوف والفشل في حياتك وقد تكون قلقا بشان حياتك الاجتماعية او اوضاعك المالية او مشكلات في البيت قد تقول بالطبع كل شخص له مشاكله نعم وليس المسيحي بمستثني من ذلك اذ لايعني كونك مسيحيا بانك ستدخل الى حاله مثلى ولكن سيكون معك واحد قال تقوا ها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر انا معكم في جميع الظروف والمناسبات لا اترككم ولا اهملكم سلامي اعطيكم . طلب الي منذ زمن ان اكون احد المتكلمين في مؤتمر للقادة في ولايه واشنطن وكان حاضر اضابط بحري شاب كان صديقا وزميلالي ايام الدراسة في الكلية وحين قرا اسمي في البرنامج راح يبحث عني بين الجهور ولما وجدني شرعنا نتحدث معا اخبرني قصه الماساة التي دثت في حياته موخرا بموت كريمته وطلب مني ان اذهب واتحدث مع زوجته الحزينة .. وبعد ان تحادثنا معا ذلك المساء دعا كلاهما يسوع المسيح ليكون مخلصهما وربهما وما ان حل المسيح في حياتهما حتى اختبرا سلاما رائعا حين تغيرت حياتهما وحين دعيت في السنه التالية الى واشنطن ثانية للمساهمة في نفس المؤتمر .كان صديقي الضابط حاضر ايضا واخبرني ان ماساة الماسي كانت ابنته الثانية اصيبت بداء السرطان في جهازها العصبي بعد فترة قصيرة من زيارتي وماتت قال انه قدم اليها افضل كناية طبية ولكن دون جدوى كان يحب ابنته حبا جما ولكنها الان قد انتقلت الى الابدية ولن انسي ذلك اليوم حين كنت اتحدث معه فقد ارتسمت ابتسامة ادراك هادئه على شفتيه وهو يقول مع انني لاافهم الامر فانه مع عمق محبتنا لطفلتنا العزيزة ومع شدة كراهيتنا لفقد انها كان حضور الرب يسوع المسيح حقيقا في غضون مرضها وبعد وفاتها نحن لانفهم ذلك ولكن برغم فنحن نتمتع بسلام يفوق كل عقل قد تتعرض للمشاكل والامرض والاحزان لكن المسيح رئيس السلام ينتظر ليجلس على عرش حياتك وليغفر خطاياك ويعطيك لحيانط هدفا وسلاما ويسوع المسيح الناصري ايضا هو وحده القادر ان يعطيك فضلا عن الغفران والهدف والسلام القوة لتحيا حياة جديدة غالبا مايقول لي الناس اريد ان اصبح مسيحيا ولكنني اخشى اذا فعلت ذلك انني لن اتمكن من ان احيا الحياة المسيحية انت الاتعرف الاخطاء التي ارتكبتها والحقد الذي يملا قلبي والميل الى الخطية وحياتي الفاجره وادماني على المسكرات والساني الشرير وسواها وسواها من المشكلات لذلك لا اعتقد انني قادر ان احيا الحياة المسيحية كثيرون نطقوا بمثل هذا الكلام او بمايماثله ولكن ما ان سلموا حياتهم للمسيح حتى اكتشفوا ان الحياة المسيحية هي حياة سامية فلا انا ولا انت نقدر ان نعيشها مهما كنا صالحين ولكن يسوع المسيح ياتي حرفيا ليسكن في داخلنا فيحيا حياته فينا وبواسطتنا لذا فلا تبقى المسالة ما نفعله نحن وانما مايفعله هو لانه هو الذي يعطينا القوة ونحن ادوات يطلق بواسطتها تلك القوه هذا مالقنه يسوع لرجل يدعى نيقوديموس جاء لرؤيته ذات ليله ( يوحنا 3:1-21) كان نيقوديموس رئيسا لليهود وكان زعيما دينيا صالحا اخلاقيا وادبيا وسال المسيح يامعلم نعم انك قد اتيت من الله معلما لان ليش احد يقدر ان يعمل هذ الايات التي انت تعمل ان لم يكن الله معه فقال له يسوع : الحق الحق اقول لك ان كان احد لايولد من فوق لايقدر ان يرى ملكوت الله لم يعرف نيقوديموس ماعناه المسيح بذلك فقال اتعني ان علي ان ادخل بطن امي ثانية لاولد فقل يسوع كلا لقد ولدت مرة من الجسد ولكن عليك ان تولد من الروح لتستطيع الدخول الى ملكوت الله لقد ولدنا بجسد مادي لنحيا في عالم مادي ولكن ملكوت الله ملكوت روحي والله كائن روحي واذا اردنا ان تكون لنا سركة معه فمن الازم ان يصبح مخلوقات روحية . ... تصور يرقة ترحف في الاقذار انها مجرد دودة بشعة وافرض انك تستطيع محادثة هذه اليرقة فتقول لها لماذا تزحفين في الاقذار لماذا لاتطيرين مثل الفراشة لاشك انها ستجيب يستحيل على الطيران لانني دودة ارضية واستطيع فقط ان ادب في التراب ثم تجيبها انت دعينا نجرى لك عملية سنلصق بجسدك جناحي فراشه فتقول الدودة لاذلك لن يفيد فتقول لها لماذا لاتاخذين درسا في الطيران وعندئذ تصبحين قادرة على الطيران بيد ان كل هذا الاقيمة له وهكذا الامر مع الناس الذين يحاولون ان يصبحوا مسيحيين بواسطة اعمالهم الصالحة كالسلوك الحسن وحضور الكنيسة وقراءة الكتاب المقدس والصلاة الخ دون ان يصبوا مسيحيين عن طريق الولادة الجديدة كما امر يسوع ... وذات يوم تغزل اليرقة حول جسدها شرنقة ثم تتفتق تلك الشرنقة عن فراشة جميلة نحن لانفهم بالمام ماجرى ولكن نعرف فقط انه حيث كانت دودة تدب في التراب تحلق لان فراشة في لجو وهكذا الامر في حياة المسيحي تحدث هذه الولادة الجديدة عندما تاتي يسوع الناصري الرب المقام والمخلص ليسكن في داخلك تذكر انني قلت ان هناك عرشا في حياة كل منا وانك اذا كنت جالسا على العرش واذا كنت انت الذي تقر ا في ماستفعله بحياتك فانت لست مسيحيا ان المسيح يقرع على الباب كما نقرا في سفر الرؤيا 20:3 حيث يقول هاانذار واقف على الباب واقرع ( باب قلبك وارادتك وعقلك وعاطفتك ) ويقول ان سمع احد صوتي وفتح الباب ادخل اليه واتعش معه وهو معي ويقول الكتاب المقدس ان كل الذين قبلوا المسيح اعطاهم سلطان ان يصيروا اولاد الله فان كان في المسيح او كان المسيح في احد فانه يصبح خلقة جديدة الاشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدا يشتمل تسليم الذات للمسيح على تسليم العقل والعواطف والارادة اي كل الشخصية قد يقول بعضكم انا اؤمن ان يسوع المسيح هو ابن الله واؤمن انه قد مات من اجل خطاياي لقد امنت بذلك طيلة حياتي الست اذا مسيحيا كلا لست مسيحيا اذا كنت قد رفضت ان تخضع ارادتك للمسيح قد يقول بعضكم انني اذكر حين سمعت موعظة رائعه في مؤتمر شبيبة اوفي اجتماع من اجتماعات كنيستناء تحركت عواطفي وحلصت على اختبار عظيم حتى انني تجاوبت مع الدعوة التي وجهت للتقدم الى الامام لاعلن ايماني الست مسيحيا اذا لاء لست مسيحيا اذا لم تكن قد سلمت عرش حياتك وار للمسيح قد يقول البعض انا اذهب الى الكنيسة بانتظام واقرا الكتاب المقدس واصلي يوميا واحاول ان حيا حياة صالحة الست اذا مسيحيا ؟ لا لست مسيحيا مالم تسلم ار ادتك للمسيح ان تسلم الارادة هو المفتاح لتصير مسيحيا والسر في ان تحيا حياة مسيحية متصرة . كان هناك شاب رياضي بارز وقائد اجتماعي اراد يصبح مسيحيا ولكنه كسواه كان خائقا من تسليم ارادته الارادة الله كان قد رسم خطة مفصلة الحياته لذلك تردد في ان يصبح مسيحيا خوفا من ان يغير الله خطية وبعد ان تحادثنا معا اوضحت له بان الله يحبه محبه
عظيمة حتى انه ارسل ابنه الوحيد ليموت على الصليب من اجل خطاياه وان لدى الله خطة رائعة لحياته قلت الاتظن انه يمكنك ان تثق بالشخص الذي يحبك بهذا المقدرا وانه بدون نحديد احكم من اي انسان قال لم بالموضوع هكذا ساثق وبيما كنا نصلى معا دعا المسيح الى قلبة ليكون مخلصا ورباله تبدلت حياته كما تبدلت عشرات الالوف من الناس ويمكنك ان تتاكد انه لم ياسف على شيى لانه الان يكرس كل وقته داعيا الاخرين ليصبحوا مسيحيين ايضا ان لم تكن قد قبلت المسيح مخلصا وربا فان يسوع يقرع على باب قلبك (عقلك و عواطفك و ارادتك ز شخصيتك و الكاملة) هل تسلم ارادتك في هذاة هذه اللحظة له ادعه لياتي الى حياتك ليحيا حياته فيك وليغفر خطيتك ويعطي حياتك قصدا ويمنحك سلامه وقوته هل ... تحني راسك الان وتصلي في هذه اللحظة المقدسة هذه الصلاة ايها الرب يسوع تعال الى حياتي واغفر خطيتي انا اسلم ارادتي وعرش حياتي لك ارني قصدك الحياتي فافعله اعطني سلامك وقوتك لكي ارضيك وامجدك يا يسوع المسيح امين .. جاء في الكتاب المقدس في انجيل يوحنا 12:1 واما كل الذين قبلوه فاعطاهم سلطان ان يصيروا الله عندما تقبل المسيح تصبح ابناء الله وقيل لنا ايضا في الكتاب المقدس ان الهه اعطانا حياة ابدية وهذه الحياة هي في ابنه من له الابن فله الحياة فاذا قبلت المسيح تكون لك الحياة الابدية منذ الان . وحالما تقبل المسيح في حياتك تبدا المغامرة العظمى التي خلقك الله من اجلها وطالما تستمر في طاعة وصاياه فانك ستختبر تحقيق وعده بحياة فضلى دعني اشجعك على دراسة كلكة اله والكتاب المقدس باجتهاد لتصبح نشيطا في الشركة المسيحية في كنيسة محلية .
:arrow: :arrow: :arrow: